إيفرتون

الصورة
everton
Everton FC
جوديسون بارك

هو الفريق الأول ظهوراً في مدينة ليفربول، تأسَّس عام 1878. ويَشتَهر الفريق بألوانه الزرقاء، لهذا يُكنَّى بلقب "البلوز"، ولكنه يملك اسماً مقترناً بحلوى "التوفيز". تشارك مع غريمه في المدينة ليفربول نفس الملعب قبل أن يتفرَّد وحده بملكية ملعب جوديسون بارك.

تُوِّج بالعديد من الألقاب المحلية، فقد فار بالدوري 9 مرات، والسوبر 9 مرات، وكأس الاتحاد 5 مرات، وأوروبياً نال لقب كأس الكؤوس مرة واحدة. ويعدُّ هوارد كيندال أحد أنجح المدربين نظراً لقيادته الفريق للتتويج ببطولات محلية وأوروبية متعددة، أما سجلات اللاعبين فتحفل بنجوم منهم: جاك شارب، ديكسي دين، تيد ساكجر، ديف واتسون.

اللباس الرسمي

إيفرتون 1
اللباس الرئيسي
إفرتون 2
اللباس الاحتياط
إيفرتون 3
اللباس الثالث
الملعب

جوديسون بارك

استاد غوديسون بارك الملعب الرئيسي لنادي إيفرتون، يقع في والتون بمدينة ليفربول الإنجليزية، افتُتِح عام 1892، ويتَّسع لقرابة 40.000 متفرج، ويعد أكثر الملاعب الإنجليزية استضافة لمباريات دوري الدرجة الأولى؛ إذ استقبل خمس مباريات خلال مونديال 1966، ودخل التاريخ بأول نهائي لكأس الاتحاد الإنجليزي في عام 1894، وهو أول استاد يستخدم اللوحة الإلكترونية 1971، وقد شهد الملعب حضوراً قياسياً عام 1920 كان لمباراة كرة قدم نسائية حضرها رئيس الاتحاد الإنجليزي إلى جانب 53.000 متفرج، وقال في حينها جملته الشهيرة: "كرة القدم النسائية ستهدِّد لعبة الرجال في المستقبل".

روبن أموريم يقضي موسمه الأول مدربا لفريق مانشستر يونايتد
تحدث المدرب البرتغالي روبن أموريم (40 عامًا)، بعد خسارة فريقه مانشستر يونايتد أمام مُضيفه توتنهام هوتسبير اليوم الأحد، ضمن منافسات البريميرليغ.
جانب من مباراة ديربي ميرسيسايد بين إيفرتون وليفربول (Getty)
حُرم ليفربول من الفوز في الثواني الأخيرة من ديربي ميرسيسايد الأخير في غوديسون بارك، حيث انتزع إيفرتون التعادل 2-2 في اللحظات الأخيرة.
من مباراة ليفربول وإيفرتون بالبريميرليغ
تعادل ليفربول مع جاره إيفرتون في ديربي الميرسيسايد بهدفين لمثليهما، في مباراة مؤجلة من الجولة الخامسة عشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
محمد صلاح بقميص فريق ليفربول
تُوج محمد صلاح بجائزة جديدة، قبل مشاركته المنتظرة في مباراة "ديربي الميرسيسايد" بين ليفربول وإيفرتون، ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليغ".
المصائب تتوالي على رأس المدرب الإسباني بيب غوارديولا
يعاني مانشستر سيتي بصورة واضحة على الصعيد النفسي، لكن ثمة خلل فني يفسر انهيار الفريق في الأسابيع الماضية؛ حيث حقق بطل إنجلترا فوزًا وحيدًا بآخر 13 لقاء.